عندما بكى الرسول

بكى الرسول صلى الله عليه وسلم فقالوا مايبكيك يارسول الله؟

قال: أشتقت لاخوانى

قالوا: أولسنا أخوانك يارسول الله

قال:لا أنتم أصحابى أما أخوانى فقوم يأتون من بعدى يؤمنون بى ولا يرونى

بكى الرسول شوقا لنا ونحن لانبكى شوقا له*

ممكن أخذ من وقتكم ثوان ممكن نقول سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم بالله عليكم فى أسهل من كدة

بارك الله فيك اختي حبيبة الرحمن

وجزاك عنا كل الخير

ونسال الله ان نكون مهتدين هادين للطريق القويم الذي

رسمه لنا الله عن طريق الحبيب المصطفى

ومحبين له عليه الصلاة والسلام

ومتبعين لهدي النبي القويم

دمت سالمة عزيزتي

شكرا لك اختي حبيبة الرحمان

اللهم صلي و سلم وبارك على حبيبنا المصطفى معلم الناس الخير

وعلى اله و صحبه و دريته

اختي الفاضلة ، لقد بحثت مليا عن تخريج الحديث الذي اوردته في موضوعك
تحت " بكى رسول الله صلى الله عليه وسلم .......... " إلا أنني لم أعتر عن تخريجه لكن الحديث الذي عثرت عليه كالتالي :
حدثنا يحيى بن أيوب وسريج بن يونس وقتيبة بن سعيد وعلي بن حجر جميعا ، عن إسماعيل بن جعفر قال ابن أيوب : حدثنا إسماعيل أخبرني العلاء ، عن أبيه عن ابي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتى المقبرة فقال : ( السلام عليكم دار قوم مؤمنين، وإنا إن شاء الله بكم لاحقون ، وددت أنا قد رأينا إخواننا ) قالوا: أولسنا إخوانك يا رسول الله ؟ قال: ( أنتم أصحابي ، وإخواننا الذين لم يأتوا بعد ) فقالوا : كيف تعرف من لم يأت بعد من أمتك يا رسول الله ؟ فقال : ( أرأيت لو أن رجلا له خيل غر محجلة ، بين ظهري خيل دهم بهم ، ألا يعرف خيله ؟) قالوا: بلى يا رسول الله. قال: ( فإنهم يأتون غرا محجلين من الوضوء . وأنا فرطهم على الحوض . ألا ليذادن رجلا عن حوضي كما يذاد البعير الضال. أناديهم : ( ألا هلم . فيقال : إنهم قد بدلوا بعدك فاقول سحقا سحقا). رواه مسلم الحديث رقم 249 الجزء الاول .
ارجو المعذرة اخواني انما كان الدافع لردي هذا هوأن نتحرى تخريج الأحاديث لكي لا نقع في
من كذب علي متعمدا فليتبوء مقعده من النار.
معذرة للمرة الثانية وما نحن اخواني إلا طلاب علم نرجوا من الله التوفيق للجميع . وحياكم الله وبياكم.

جزيت خيرا ابو سعيد

على هذا المجهود الرائع للتحري والتقصي عن اصل الحديث

والوصول الى حقيقته

بارك الله فيك

دمت سالما

صدقت أخى كما قلت فنحن طلاب علم فلا داعى لاأسفك وجزاك الله عنى وعن امه الاسلام خيرا

» الرسول محمد.. الأسوة والقدوة.. عظمة الرسول ورسالته الخالدة
» عندما ينتحر العفاف
» عندما يكون السكوت من ذهب
» عندما تالمت في حياتي
» عندما أخجلتني زوجتي