سمات الشخصية القيادية

سمات الشخصية القيادية

إن امتلاك المدير أو الإداري لسمات الشخصية القيادية الصحيحة أمر مهم يزيل عن كاهله كثيراً من الضغوط ويسهم في ارتقاء عمله فابحث عن مواطن القصور ونمها لديك وهي:

* الشخص القائد مدرك للأهداف العامة للمؤسسة التي يقودها.

* لديه الرغبة والمهارات والتجارب والخبرات الإنجازية التي تساعده في سير العمل لمن يقودهم.

* يتحلى بالأخلاق العالية ليكون قدوة حسنة أمام من يقودهم.

* يتحلى بالصفات الفكرية الثاقبة والضرورية والمتفقة مع المواقف التي يكون فيها لممارسة دوره القيادي البارز.

* يتميز بذكاء إجتماعي عالٍ بحيث يعرف نفسه ويعرف نفسيات الآخرين.

* له القدرة على حل المشاكل بأقصر الطرق وأقل التكاليف.

* قدرته على الانتظام في العمل عالية وله القدرة على الاستمرارية في العمل والممارسة.

* يتميز بضبط النفس ويتحلى بالنضج الإنفعالي.

* يهتم بهندامه ونظافة جسمه وترتيب مكتبه بنفسه.

* يتحلى بالمرح والدعابة بالشكل المنطقي والمعقول.

* مرن جداً ويتحلى بالديمقراطية وبعيداً عن الفوضوية أو التزمت والصرامة.

* له القدرة على وضع الخطط الواضحة والممكنة التطبيق ومتجانسة مع الإمكانية والموقف.

* جذاب وذلك لأنه واسع الإطلاع والثقافة.

* له القدرة على البحث والتنقيب وجمع المعلومات المتفقة مع حاجة مؤسسته.

* له القدرة على اتخاذ القرارات الصائبة.

* يتحسس مشاكل التابعين له وحل مشاكلهم قدر الإمكان.

* له القدرة على التوجيه والتأثير بالآخرين ويحترم ذاته ومكانته.

* يتحلى بالشجاعة والصدق وملتزم بالقيم الاجتماعية والعادات والتقاليد.

* له القدرة على توزيع المهام والأعمال على التابعين.

* لديه مقدار كافٍ من السلطة كي تساعده على السير في عمله.

* باحث دائم يصنع القدرة على الإبداع والابتكار.

* له القدرة على استثارة الجميع وحماسهم ونشاطهم.

* يحسن اختيار الشخص المناسب للمكان المناسب.

* بعيد عن الاتكالية.

* لا يهتم أو يتأثر بالإشاعات والأقوال التي لا أساس لها من الصحة.

» بناء الشخصية الواثقة
» عوامل تكوين الشخصية
» الشخصية الإسلامية... الناجحة إداريًّا